شهِد طب الأسنان في السنوات الأخيرة تطورات كبيرة .
وقد تم تحقيق جزء كبير من هذه التطورات والابتكارات العلمية الجديدة على وجه الخصوص في مجالات طب الأسنان طفيفة التوغل وطب الأسنان المجهري والرقمي.
يتطلب التطبيق الروتيني للطرق المذكورة خبرة خاصة لطبيب الأسنان وفريق عيادته .
بالإضافة الى ذلك، فهناك حاجة أيضًا إلى استخدام معدات وتقنيات جديدة ومتطورة، مثل المجاهر الجراحية والمكبرات الجراحية والماسحات الضوئية الرقمية وآلات الطحن ثلاثية الأبعاد وأفران السيراميك و والعديد من المعدات الأخرى.
عامل “الوقت” مهم أيضًا. يحتاج الممارس وفريقه، الى جانب المريض، إلى قضاء وقت في العلاج أكثر بكثير مما يقضونه في طب الأسنان التقليدي لتحقيق النتيجة المرجوة في ظل الظروف المذكورة.

• دقة أعلى بكثير في جميع مراحل العمل
• الحد بشكل كبير من مضاعفات العلاج
• نتائج علاج أكثر طبيعية وجمالًا من خلال حماية أكبرلجميع الأنسجة
• تدوم آثار العلاج لفترة أطول مقارنة بطب الأسنان التقليدي

وفقًا لمفهوم كبار الشخصيات VIP في العيادة ، يتم إجراء جميع علاجات الأسنان تحت المجهر دون استثناء ويتم توثيقها خطوة بخطوة باستخدام أحدث تقنيات التصوير الفوتوغرافي والفيديو.

تُستخدم التكنولوجيا الرقمية الرائدة عالميًا من شركة سيمنز والمجاهر الجراحية من زايس لعلاج مريض واحد فقط يوميًا. ينطبق هذا المعيار على كل مريض يتم قبوله للعلاج في العيادة.
تستغرق جلسة الاستشارة قبل بدء كل علاج ما بين ساعتين و 6 ساعات حسب الحالة.